نتائج البحث: المخيم الفلسطيني
فاز باسم خندقجي بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2024 عن روايته "قناع بلون السماء" التي أفلتت من قبضة إدارة السجون ووصلت للعالم أجمع لتكون أول رواية عربية تُتوّج بجائزة يكتبها أسير وهو في السجن الذي قضى فيه نصف عمره.
أكدّت الفنانة البصرية الفلسطينية رنا بطراوي أن لوحاتها المعروضة في المتحف الفلسطيني في بلدة بير زيت، القريبة من رام الله، في إطار تظاهرة "هذا ليس معرضًا"، هي الوحيدة الناجية لها، بعد قصف منزلها ومرسمها.
توغل أعمال الفنان الفلسطيني وديع خالد في الحالة الفلسطينية وما يرتبط بها من هويّات ذاتية وجمعية تشكّلت عبر عقود من المعاناة تحت الحكم الاستعماريّ؛ لتسيطر على أعماله الأخيرة ثيمة العائلة الفلسطينية بشخوصها الرئيسيين: الأب والأم والأطفال.
وأنت تتجوّل في خانِها القديم... خارجًا منه نحوَ دوّار الشهداء... مارًّا بِالمصابِن (مصْبنة طوقان وغيرها)... والجًا البوابة الواسعة لِمطعم "شرف"، صانعًا بنفسك (ساندويشة) الفلافل التي تضيف إليها ما تختار من المقبّلات، هل سألت نفسك: ما الذي تريده من نابلس؟
تطلعنا شهادات أحد عشر شابًا وشابة، يعيشون في مخيمات اللجوء الفلسطيني، بين لبنان وسورية، على دواخل أفكارهم في كتاب "11- حكايات من اللجوء الفلسطيني"، الصادر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية عام 2017، والكتاب هو ثمرة ورشة تدريب على الكتابة الإبداعية.
عبد الله تايه زار "بيت دراس" قريته المحتلة منذ عام 1948 مرة يتيمة، لكنها كانت كفيلة بأن تدفعه لاستعادتها أدبيًا في رواية "قمر في بيت دراس" التي قدّمت صور الحياة في "بيت دراس" ووقائع المواجهات العسكرية غير المتكافئة مع المستوطنين.
شهد الشاعر والروائي والمسرحي والمخرج السينمائي الفلسطيني وليد عبد الرحيم، المرحلة الفدائية في بدايات شبابه في ثمانينيات القرن الفائت أثناء الاجتياح الصهيوني للعاصمة العربية بيروت في صيف عام 1982.
الخاطر الأول الذي يحضر مع حضور جباليا شمال قطاع غزة، هو إصرارها، وبعد 140 يومًا منذ طوفان الأقصى وبدء العدوان الصهيونيّ، على أن تظل منصّة إطلاق صواريخ المقاومة، وأن تبقى درعًا بشريًا موقفيًا يحمي الطالعين إلى السماء.
تشارك خمسة وعشرون كاتباً وفنانًا وناشطًا فلسطينيًا في تقديم شهادات لكتّاب وفنّانين ونشطاء ثقافيّين من غزة، اشتمل عليها كتاب صادر حديثًا عن وزارة الثقافة الفلسطينية بعنوان "كتابة خلف الخطوط: يوميات الحرب على غزة".
لم أعلم بخبر وفاة سليم النفّار إلّا بعد مرور أربعين يومًا. أعترف بهذا خجلًا! إلّا أنّي خلالها لم أتوقّف كلّ يومين، أو ثلاثة، عن كتابة رسالة له على الواتساب، أو على الماسنجر، أحاول الاطمئنان فيها على سلامته وسلامة عائلته.